طباعة الصفحة | تفسير ابن كثر - سورة لقمان - الآية 3

هُدًى وَرَحْمَةً لِّلْمُحْسِنِينَ (3) (لقمان)

تَقَدَّمَ فِي أَوَّل سُورَة الْبَقَرَة عَامَّة الْكَلَام عَلَى مَا يَتَعَلَّق بِصَدْرِ هَذِهِ السُّورَة وَهُوَ أَنَّهُ سُبْحَانه وَتَعَالَى جَعَلَ هَذَا الْقُرْآن هُدًى وَشِفَاء وَرَحْمَة لِلْمُحْسِنِينَ .

8/5/2025 3:47:32
المصدر: /t-31-1-3.html